تناقش إميلي وابنيك في حديث تيد غريب من نوعه فكرة جديدة، وهي أنّ بعض الأشخاص لا يكتفي بشغف واحد في الحياة، ولا يستطيع أن يكون ذو مهنة واحدة محددة طوال فترة حياته، وأن يلتزم بنفس نمط العمل لسنوات كثيرة جداً. وتدعو إميلي ذلك النوع من الأشخاص بأنه “ذو القدرات الكامنة المتعددة”، أو الشخص متعدد الشُغُف (جمع
نميلُ -معشر البشر- للكذبِ على أنفسنا، ومن ثمّ تصديق تلك الكذبات مع علمنا بها! يُساعدنا الكذب على أنفسنا على تعزيز الوهم لدينا، وتعزيز معتقداتنا بخصوص قدراتنا، وتعزيز آرائنا تجاه ما يحدث، وقد تحدثت سابقاً في تدوينة سابقة عن ذلك الأمر، وخاصة من وجهة نظر إقتصادية سلوكية تجريبية، ولكن الأخطر من ذلك، هو أنّ أدمغتنا لا
لطالما صدعوا رؤوسنا في كتب التنمية البشرية الشعبوية عن قوّة التفكير الإيجابي، وأنّها المفتاح لتنفيذ رغباتنا في الحياة. لكن بكل أسف، ليس هذا الأمر دقيقاً، إذ أنّ أبحاث عدّة وجدت أن التفكير الإيجابي المفرط لا يؤدي إلى تنفيذ الأهداف، وهؤلاء الذين يرسمون في أذهانهم خيالات إيجابية عن أهدافهم، يحرزون ذات التقدم أو حتى أقلّ من نظرائهم من
إحدى المشاريع التي أعمل عليها حالياً هو مشروع أكيد أونلاين، وهو مشروع يهدف للتحقق من الأخبار وصحّتها، وكشف الإشاعات والأخبار المزيّفة أولاَ بأول، ومن التحديّات التي تواجهنا هي كيفية الإستفادة من وسائل التواصل الإجتماعية من التحقق السريع من صحّة خبر ما. سأقدم في هذه التدوينة مثالاً سريعاً لما يمكن القيام به للتأكد من خبر ما، والآلية
يقول نيتشة: “الكذبة الأكثر انتشاراً هي كذب الشخص على نفسه”، نميلُ -معشر البشر- للكذبِ على أنفسنا، ومن ثمّ تصديق تلك الكذبات مع علمنا بها! يُساعدنا الكذب على أنفسنا على تعزيز الوهم لدينا، وتعزيز معتقداتنا بخصوص قدراتنا، وتعزيز آرائنا تجاه ما يحدث.
تُعتبر روايةُ الحنين إلى كاتالونيا (1938)، الرواية الثالثة الأشهر للكاتب جورج أورويل، بالإضافة لروايتيه الشهيرتين؛ رواية 1984 التي كتبها عام 1949، ورواية مزرعة الحيوان (1945)، والتي تم بيع نسخهم معًا أكثر من أي كتاب آخر لأي من كتاب القرن الحادي والعشرين.
حديث ممتع للإيطالي إرنستو سيروللي، حول أهمية الإنصات للآخرين، وفهم مشكلاتهم، ومتطلباتهم قبل اقتراح الحلول لها.
أستعرض في هذه التدوينة مجموعة من المقالات التقنية التخصصية المفيدة التي قمت بإعدادها حول جمع وتحليل معلومات الشبكات الإجتماعية.
جمع مجموعة من البيانات من شبكة تويتر، وذلك باستخدام أداة NodeXL، ومن ثم تحليلها ورسمها بواسطة برنامج Gephi.
استخدام برنامج netvizz، لجمع المعلومات من الصفحات والمجموعات من موقع فيسبوك، ومن ثم تحليلها ورسمها بواسطة برنامج Gephi.